• DOLAR 34.944
  • EURO 36.745
  • ALTIN 2979.98
  • ...
انتهاء "الملتقى الرابع لرجال الأعمال 2023" المنعقد تحت إشراف جمعية الصناعيين ورجال الأعمال "HAKSİAD"
Google News'te Doğruhaber'e abone olun. 

انعقد "الملتقى الرابع لرجال الأعمال 2023"، والذي يُعقد كل عام منذ عام 2018 بتنسيق من جمعية الصناعيين ورجال الأعمال (HAKSİAD)، وبمشاركة الصناعيين وروّاد الأعمال ورجال الأعمال والمستثمرين من تركيا ومن مناطق مختلفة من العالم.

وقد استمرّ المُلتقى الذي بدأ بلقاء تعريفي يوم الخميس 21 أيلول/ سبتمبر، بمشاركة متحدثين مهمين في الأيام التالية، وكان مليئًا ببرامج مثل إلقاء كلمات، والعروض التقديمية، واجتماعات للقطاعات، والعروض الترويجية للشركات حول موضوعات "استيراد وتصدير التجارة الخارجية"، و"التجارة الإلكترونية"، و"إدارة الأزمات".

وفي اليوم الرابع من الملتقى، اُختتم البرنامج ببيان صحفي عقب اجتماعات رؤساء مقاطعات جمعية الصناعيين ورجال الأعمال (HAKSİAD) ومجلس الإدارة.

وتمّت قراءة البيان الصحفي من قِبل نائب رئيس مجلس إدارة(HAKSİAD)  "صلاح الدين غونيش"، وفي بيانه الذي بدأ ببسم الله، قال غونيش: "في اجتماعنا الرابع لأعضائنا الذي نظّمناه بصفتنا جمعية الصناعيين ورجال الأعمال  (HAKSİAD)في أنقرة تمّ عقد اجتماع تشاوري بمشاركة 8 رؤساء فروع و19 ممثل فرع وأعضائنا، بالإضافة إلى 400 رجل أعمال محلي وأجنبي".

وتابع "غونيش" بيانه قائلًا: "نتيجة للبرامج التي عُقِدت في الاجتماع، ونتيجة للتقييمات التي أجريت بشأن التجارة الخارجية وقضايا الاستيراد والتصدير، تمّ الكشف مرة أخرى عن أهمية الاستيراد والتصدير، وتمّ التأكيد على أنّ الحكومة يجب أن تستخدم جميع الأدوات المتاحة لها، وسوف ندخل فترة يمكن فيها زيادة فرص فتح أسواق جديدة من خلال خلق التعاون والتآزر، كما أنّه في عالم العولمة، في المستقبل القريب، سوف يتقلص العالم مثل مدينة، وسوف تتقلص القارات مثل منطقة، والدول ربما سوف تتقلص مثل القرية، وأنّه في مواجهة هذه التطورات العالمية، يجب على شركاتنا دائمًا المشاركة في دراسات البحث والتطوير والابتكار للاستعداد لهذه الظروف، أمّا بالنسبة لبرنامج التجارة الإلكترونية فقد خلص إلى أنّ هناك تطورات جدية ودائمة في هذا القطاع خلال فترة قصيرة، وأنه سيتطور وينتشر بشكل أسرع خلال الفترات القادمة، وأضافت المنتجات التي عرضتها شركات التصنيع الإثارة إلى البرنامج، وجعلت آفاق أعضائنا وإنتاجيتهم أكثر تفاؤلاً، ومع الاجتماعات القطاعية كان الهدف منه أن يكون برنامجًا يركز على معضلات مشاكل القطاع وحلولها، وتمّ التوصل إلى توافق في الآراء بشأن اجتماع القطاعات والقيام بأعمال تجارية معًا وتقديم الدعم والمساعدة".

كما صرّح "غونيش" في جلسة التشاور بما يلي:

-  للأسف فإنّ تركيا أيضاً تتأثر سلباً بالأزمة الاقتصادية العالمية المستمرة عالمياً.

-  تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية تؤثر أيضاً على اقتصادنا.

-  عدم اليقين الاقتصادي والسياسي في البلدان المجاورة يجعل من الصعب للغاية التجارة مع هذه البلدان.

-  تقلب أسعار الطاقة والوقود يحول دون استقرار العمل في الإنتاج والمؤسسات.

-  تقلب أسعار الصرف يسبب صعوبات لجميع القطاعات، وخاصة الشركات المصنعة.

- نأمل أن يجلب اجتماع رجال الأعمال الذي نظمناه للمرة الرابعة الخير للعالم أجمع، وخاصة تركيا، ونودُّ أن نشكر ممثلي القطاع وضيوفنا الذين شاركوا في برنامجنا". (İLKHA)



Bu haberler de ilginizi çekebilir